كان فى احدى المدن المصرية شابة تدعى .نفين.كانت تسكن فى احدى الاحياء الرقيه اجتهدت واصبحت طبيبة مشهورة جدا كان تعالج الناس وتاخذ منهم نقودا كثيرة جدا وفى يوم من الايام كانت تسير بسيارتها كالعادة لكنها فى هذا اليوم رات طفل تاها من والديه اخذته وعطفت عليه وكان الطفل سعيدا معها لكنه لايعلم ماسوف يحصل له من هذة الطبيبه احضرت له عصير به ماده مخدره وبعد قليل شرب الطفل العصير ونام جاءت الطبيبه بادواتها الجراحية وفتحت بطن الطفل المسكين واخذت منه القلب والكلى والرئتين وباقى الاعضاء اخذتهم فىاكياس والقتهم بالقمامة وكانت سعيدة لانها سوف تجنى مالا كثيرا وقالت لنفسها انها لم تكشف ابدا ولكن تاتى الرياح بما لاتشتهى السفن فى يوم من الايام كشف الناس حقيقة الطبيبة وعرفوا ما فعلت بالطفل واخذد الطبيبة وفعلوا فيها مافعلته بالطفل ..وهذة القصة تدل على ..ان السن بالسن والعين بالعين .ولكن اريد انا اقول ما هو ذنب هذا الطفل هل ذنبه انه لايستطيع الدفاع عن نفسه ام ذنبه انه ولد فى بلد مليئه بالفساد ام ذنبه انه من اسره لا تعرف شخصيات مهمه فى بلد الامان وماذا تنتظر الحكومه او البلد التى يتحدثون عنها ويقولون بلد الامن والامان هل الحكومه تنتظر موت العديد من الاطفال وغير الاطفال حتى يخف الزياده السكانيه هل نزعت الرحمه من قلبها الكثير يطلق على الاطباء ملائكه الرحمه وانا اؤيد بذلك لانهم فعلا ملائكه الرحمه ولكن الرحمه الابديه لانهم يريحون العديد من البشر راحه ليس لها رجوع فالواجب علينا ان نشكر هؤلاء الاطباء ونقدم لهم التحيه على مجهودهم الكبير فى راحه المريض والوصول به الى الموت مباشره دون رحمه ولا شفقه دورنا ودور الشعب المصرى انه يتوجه الى السماء ويدعى الله عز وجل ان يرد حق هذا الطفل وحقق العديد من البشر الذين كانت نهايتهم على يد طبيب او طبيبه لا تعرف اى شىء عن الرحمه فحسب الله ونعم الوكيل